اندن حدودن كيلا****** 3

يقول الاستاذ مصطفى عبد القادر فى قصيدته الرئعة ( اى فاجورين بايانا..)
(يمكن فاولو الينكن اشريغناى فا اغمنيرونى.............)
اى اننا نمنى انفسن منذ الهجرة بان يحمل الينا الغد حياة افضل....
والحقيقة اننا نعيش على هذا الامل قرابة الخمسين عام....الا ان الغد يضن علينا بما نتمناه
وفى انتظار هذا الغد...رضينا باقل المتاح من سبل الحياة وفرص العمل
والرضا بالقليل هنا ليست عن قناعة.....وهناك فرق بين الانتظار و الامل والسراب
الا اننا عندما تسرب الياس لدينا من طول انتظار هذا الغد ....اصبحنا ناجا للحلول الفردية
كا واحد مننا اصبح يفكر فى نفسه وفى اسرته الصغيرة وكيف يؤمن لهم مستقبل افضل

عزيزى ابواحمد
كنت امنى نفسى ان يطول زيارتكم الاخيرة للقاهرة لاننا اشتقنا اليكم والى حواراتكم ولكن عزائنا هذا المنتدى الذى اصبح جسر تواصل بين الاهل والاصدقاء من السعودية الى نيجريا الى كندا واثينا والكويت وادندان القرية وغيرها من القرى والنجوع والبلاد والدول
وشكرا لتحليلك الرائع دائما مع اننى اشك فى ان اناسا كثر يتناولون هذا التحليل انه نقد لاغنية المبدع مصطفى عبد القادر
مع انه فى رؤياى هو اداة لتحليل والتشبيه به فانك تدلل بان كلمات هذه الاغنية تصلح لاى زمان فشكرا ابو احمد

اولا تحياتي لك و للاسرة الكريمة
ثانيا .. ياريت الكلام ده يوصل للمسئولين وبنفس المعني وياريت الاغاني دي تترجم ترجمه صحيحه ومتفقدش معناها ومن وجهة نظري المتواضعه ان احسن خمسة اغاني نوبية كتبت عن احداث الهجرة هو للا ستاذ القدير مصطفي عبد القادر