أدنـــدان
عزيزى الزائر
اهلا ومرحبا بك فى منتدى ادندان ونتمنى بان تقضى معنا وقتا طيبا واملنا بان تكون عضوا بالمنتدى بالتسجيل والمشاركة معنا فى الرقى بالمجتمع الادندانى
أدنـــدان
عزيزى الزائر
اهلا ومرحبا بك فى منتدى ادندان ونتمنى بان تقضى معنا وقتا طيبا واملنا بان تكون عضوا بالمنتدى بالتسجيل والمشاركة معنا فى الرقى بالمجتمع الادندانى
أدنـــدان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدنـــدان

منتدى قرية أدندان
 
الرئيسيةالرئيسية  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

..... ليس كل رأى ينشر بالمنتدى هو رأى ادارة المنتدى او رابطة شباب ادندان بل هو رأى كاتبها

منتدى ادندان
منتدى قرية ادندان لكل ابناء ادندان
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 148 بتاريخ الثلاثاء يناير 02, 2018 5:05 pm
المواضيع الأخيرة
» كيكة التمر
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالخميس أكتوبر 05, 2017 2:56 pm من طرف بنت ادندان

» اثار النوبة
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالإثنين فبراير 29, 2016 9:03 pm من طرف hamdyhassan

» ندوة عادات الزواج
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالإثنين يناير 11, 2016 1:01 am من طرف hamdyhassan

» حوار صريح مع العمدة عبد الله شفا
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالخميس ديسمبر 24, 2015 9:01 am من طرف هيثم عبد الغفور

» ازمة الكحلي
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالخميس ديسمبر 24, 2015 8:57 am من طرف هيثم عبد الغفور

» منتدى ادندان وعامان من الاحلام
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 26, 2015 11:29 am من طرف Hamdi Gafar

» شعراء من النوبة
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالخميس يوليو 23, 2015 12:52 pm من طرف hamdyhassan

» فاين انتم
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالجمعة يونيو 05, 2015 10:18 am من طرف hamdyhassan

» الام المثالية لادندانيه 2015
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2015 7:58 am من طرف hamdyhassan


 

 بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hamdyhassan
المدير التنفيذى
hamdyhassan


ذكر
عدد المساهمات : 1012
تاريخ التسجيل : 29/06/2009
العمر : 57
الموقع : hamdyhassan954@gmail

بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Empty
مُساهمةموضوع: بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا   بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالإثنين يونيو 06, 2011 11:45 am

اعلم مقدما اننى اقترب من منطقة الخطر . المحظورالاقتراب منها وادراك جيدا اننى اتعرض للاصنام التى تعيش على وجودها شلل المنتفعين واعتقد بما لايدع مجالا للشك ان الاصلاح يبدأ وينتهى من منطقة الألغام هذه لذلك قررت خوض المعركة لنهايتها ورزقى ورزقكم على الله

لقد عرف علماء علم الاجتماع مصطلح الاتكالية هو الاعتماد على الغير في حل الأمور الخاصة إلى درجة كبيرة تنتفي فيها المسئولية الخاصة والمجهود الذاتي أو على الأقل تبدو جد قاصرة وضيقة أمام ما ننتظره من الغير لحل إشكالاتنا الخاصة جدا .ذلك أن الشخص الاتكالي يكتفي برمي مسئولية تدبير شؤونه المادية أو حتى المعنوية على الغير قبل استنفار مقوماته الشخصية والخاصة .

والأتكاليه في مجتمعاتنا سلوك موروث وعاده اجتماعيه سيئه نتربى عليها منذ الصغر تسلب استقلاليتنا ، تحت ضغط من العادات والتقاليد المجتمعيه، ولها جوانب كثيره ومتعدده

ولنأخذ احدهذه الجوانب مثلآ،جانب (الأستقلاليه الفكريه)

فنحن اعتدنا منذ الصغر في داخل بيوتنا او عائلاتنا، ان ينوب عنا في التفكير والدانا او من هم اكبر منا سنا سواء في اعتناقنا للأفكار والرؤى او في مايتكون لدينا من قناعات من خلال التجربه او القراءه وصولا الى تحديد مانختار من توجه مستقبلي في الدراسه .

حتى ينسحب ذلك على ابسط خيارتنا في المأكل والملبس نجد هناك من ينوب عنا في تحديدها
ان ذلك النوع من التربيه التي اشرت لها هو البذره الأساسيه التي تنتج عنها صفة الأتكاليه،
وتجاوزها ومعالجتها لايتم الا بتنميه روح الأستقلاليه والأعتماد على النفس بداخل الطفل ومنذ الصغر لينشأ وهو متسلح بتلك الثقافه
وتبدأ الاتكالية والاعتماد في حياة الطفل بالتناقص شيئًا فشيئًا مع تقادم العمر، حيث تتوزع وتمتد انطلاقًا من الأم، ثم الأم والأب فالإخوان والأخوات، وصولاً إلى الأقارب والأصدقاء والزوار. ويبقى الطفل في البيئة الاساسية معتمدًا على ذويه بشكل كامل حتى سن المراهقة، فهو يطلب الحماية الأمنية والاقتصادية والمعيشية والإسنادية من الوالدين، وهم بدورهم يقدمون له هذه الحماية دون كلل أو ملل وبرضاء وعطاء كامل، لأنها تعطيهم السيطرة والنفوذ الكاملين على حياة الطفل، فهم يتصرفون بشكل مطلق في حياة الطفل ويهند سونها بالطريقة التي ترضيهم وتشبع غرورهم ونرجسيتهم ونزعتهم التملكية. ومن هنا يبدأ الطفل في تشكيل شخصيته وهويته وانتمائه، والتي ترتبط بشكل كامل بالأبوين في المقام الأول وكل ما بعد ذلك يأتي في المقام الثاني أو الثالث. إن الأسباب التي تؤدي إلى تكوين هذه الشخصية كثيرة ومتناثرة، منها النزعة الفطرية الخام الموجودة في جينات هؤلاء الشباب، والتي وجدت لها في الواقع أرضًا خِصبةٌ تنمو فيها روح التبعية والاتكالية على الآخر، ودون العودة إلى قيم الفطرية الأخرى في الأصالة والشجاعة والإقدام وحُسن الخُلق، إضافة إلى النزعة التملكية التي يعانيها الوالدان في ممارسة التنشئة الاجتماعية والنفسية لأولادهم، ونزعة السيطرة والبيروقراطية التي يمارسها بعض المعلمين والمدرسين على طلبتهم دون إعطائهم الفرصة للتعبير عن آرائهم وأفكارهم بحرية واستقلالية. وهذا طبعًا ينعكس على البيئة التي يعيش فيها الشاب، حيث الممارسات القسرية والتسلطية من قبل المؤسسات وقطاعات المجتمع المدني والإعلام وغيرها، والتي تحاول أن تفتح بابًا واحدًا لا غير أمام الشباب، فتلغي فرصة الانتقاء والاختيار من قبل الشاب كجزءٍ من الحرية الفردية التي يجب ممارستها بفاعلية من قبله بعد أن يتعود عليها ويألفها كسلوك اعتيادي مقبول من قبل المجتمع وغير مرفوض.ومن الأسباب العامة لترسيخ روح الشخصية الاتكالية ، مناهج التعليم التقليدية التي تعتمد على التلقين والحفظ وتجميع المعلومات ورصها في جهاز الذاكرة دون فسح المجال أمام الطالب في المدرسة والجامعة، لمناقشتها وإبداء الآراء حولها، أو إعطائه الفرصة لطرح أفكارٍ جديدة أخرى في المواضيع المختلفة ذات الطابع الإنساني أو الفلسفي أو الفكري، والتي قد تكون مناقضة للأفكار المطروحة. وقد يخضع الطفل والمراهق والشاب للأسلوب نفسه من التعامل المنهجي في البيت، وبذلك ينشأ وهو لا يرى أمام عينيه وفي فكرهِ وعقلهِ إلا ما يعرفهُ عن طريق الكتاب المنهجي والمدرس والأب والأم، معتبرًا أن هذه المصادر هي ثابتة ولا نقاش فيها ولا يمكن الجدل حولها، وبذلك تتحول هذهِ المفاهيم مع مرور الزمن إلى موروثات عقلية ثابتة لا يمكن زعزعتها في عقل الشباب حتى وإن يكونوا قد نسوا مصدرها الأصلي، لأنهم يحفظونها عن ظهر قلب دون مناقشة أو حوار. إن هذه الصيغة من التعامل في المجتمع العربي مع الطفل والمراهق والشاب، تجعل منهم أدوات تتحرك لأداء الواجبات، فضلاً عن الكم الهائل من الإحباط المكبوت الذي يتراكم في أعماق اللاشعور ليبني الاكتئاب فالعدوان، فيصبح الشاب قنبلة موقوتة سرعان ما تتفجر تحت تأثير أي ضغط نفسي شديد أو توجيه فكري جديد أو فرصة طارئة من الحرية غير الملتزمة، فيؤدي إلى الانفلات والتطرف، بل وحتى العنف والعدوان، دون أن يدرس الشاب، ماهية الأسباب التي أدت إلى هذا السلوك الرافض والمتمرد، وبهذا نكون قد خسرنا عددًا من شبابنا الذين يمثلون دعامة قوية لمجتمعنا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hgalyab@yahoo.com
ابن الوادى




ذكر
عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 18/06/2011
العمر : 41

بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا   بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 28, 2011 11:35 pm

بسم الله الرحمن الحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذكنتم أعداء فالف بين قلوبكم فاصبحتم بنعمته إخوانا "“
يقول نبى الله صلى الله عليه وسلم ’أحب الأعمال الى الله الإيمان بالله ثم صلة الأرحام ثم الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وأبغض الأعمال إلى الله الإشراك بالله ثم قطيعة الرحم ”
ويقول صلى الله عليه وسلم"يد الله مع الجماعة وأن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض "
فمن منطلق التناصح لأننا مسلمون وبدافع الواجب نحو قريتى وأهلى وعشيرتى ولما أخذته على نفسى ألا أكون سلبيا وان أكون إيجابيا نافعا لأبناء قومى فقد رأيت الخلافات تقطع آوصال الرحم والحب والمودة التى طالما كانت سجية للنوبى يرفع بها الرأس بين الذين قد تقطعت ارحامهم لقد دفعنى الى ماأنا مقدم عليه عدة أمور هى
1-إخوانى من ابناء قريتى المخلصين الذين يعملون بدأب حثيث لا لغرض زائل بل لأجل المصلحة العامة فاحببت أن أكون منهم
2-ما يجعل القلب يحترق من الخلافات والقبليات والتفكك والتشرزم التصارع والضغائن وما تحمله النفوس
3_الإسلام العظيم يأمرنا بان نكون أفرادا صالحين نافعين لمجتمعاتنا آمريين بالمعروف ناهين عن المنكر
4_"الإيجابية "
-فى الطرح بألا يقتصر كلامنا فى الثناء والشكر لمجهودات الغير فقط وهذا مطلوب بلا شك لقول النبى صلى الله عليه وسلم "من لا يشكر الناس لا يشكر الله "ولكن مع المشاركة بالأفكار والمقترحات والعمل
-الإيجابية فى النقد"النقد البناء"بتوضيح موضع الخطأ وإقتراح الحلول لا بتحويل الإختلاف إلى خلاف والحط من قدر الآخر والسلب منه
-اقترح الآتى
"لم الشمل"
1-عمل مؤتمر شعبى يضم أبناء القرية بأفرادهم ومؤسساتهم ولم شملهم وتوحيد صفهم تحت عمل واحد ومشروع قومى تسخر لأجل تنفيذه كل الجهود والأفكاروالدعم المادى والمعنوى
*تحديد ميعاد لإقامة المؤتمر الشعبى وليكن عيد الأضحى نظرا لأن معظم أبناء القرية يكونون متواجدين فيه
*إرسال دعوة لأبناء القرية فى الداخل والخارج للمشاركة من خلال المنابر الإعلامية لأدندان
*إرسال دعوات للمشاركة للمؤسسات المعنية 1-مركز شباب ادندان 2-رابطة نحو مستقبل أفضل 3-جمعية النور لتحفيظ القرآن الكريم 4-لجنة الزكاة 5-المشايخ العائلية فى القرية 6-جمعية ادندان بالقاهرة 7-منتدى شباب ادندان 8-الروابط العائلية بالقاهرة 9-الأسر الشبابية 10-جمعيات ادندان بالخارج 11-جمعية تنمية ادندان
*تتم المناقشات والإعداد للمؤتمر من الآن- للإيجابيات وكيفية العمل على نشرها -والسلبيات وكيفية الحد منها وإزالتها –وإقتراح الأفكار للإرتقاء بالقرية فى شتى المناحى –والخروج بورقة عمل لكل جهة على حدة لتقديمها للجنة المسؤلة للمؤتمر
*على كل جهة تقديم ورقة العمل الخاصة بها وتضم الإيجابيات والسلبيات والأفكار فى نقاط مختصرة وواضحة من خلال مندوب عن كل جهة
*يتم إنشاء لجنة للمؤتمر"من أهل العلم والحل والعقد والنشطاء الإجتماعيين" لمناقشة أوراق العمل المقدمة والخروج بتوصيات ممكنة التنفيذ فى مدة زمنية محددة ولتكن سنة لجنى الثمار فى الإجتماع الثانى للمؤتمر وتكون هذه التوصيات بمثابة "مشروع قومى " توحد خلفه الصفوف وتحشد كل الطاقات والجهود والدعم المادى والمعنوى وتسخير كل المؤسسات للإلتفاف حول هذا "المشروع القومى "وتحقيقه بإذن الله بالتكاتف والترابط والعمل الجماعى والتنسيق بين المؤسسات كل يعمل على حسب إمكانياته وقدراته
* أرجوا من إخوانى فى "رابطة نحو مستقبل أفضل "أو "منتدى شباب ادندان" أن يتبنوا هذه الفكرة ويعملوا على إنجاحها
-وأخيرا أرجوا من إخوانى دعم هذه الفكرة التى ما هى إلا من نتاج أفكاركم وآرائكم وما انا إلا جامع لها ومرتبها فإن أعجبتك الفكرة فأعلم أنها أفكاركم قدتجمعت فما بالكم لو تجمعت قلوبكم وعقولكم وأشخاصكم وروابطكم ومؤسساتكم سيكون عملا عظيما إن شاء الله
فإذا لاقت هذه الفكرة قبولا فأرجو منكم أن نجرب العمل الجماعى فى الإعداد لها فمثلا يتحمل منتدى شباب ادندان الدعاية وإرسال الدعوات ويعمل مركز الشباب على تحضير المكان وشباب جمعية النور على التنسيق للإحتفال وتتضافر الجهات المعنية فى التسيق فى ما بينها لنجاح الفكرة
والله أسأل أن يوفق الجميع إلى ما فبه صلاح البلاد والعباد وأن يجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم والله من وراء القصد وهو حسبى ونعم الوكيل
وصلى اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بصراحة - اشكالية الاتكالية فى مجتمعنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بصراحة - اشكالية التغير فى مجتمعنا
» بصراحة - الطيور المهاجرة
» بصراحة - ادندان المغيبة
» لائحة الجمعية المفترى عليها ( 4 من 4 )
» بصراحة - النادى الثقافى الى اين ( 2 )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أدنـــدان :: 
صالون أدندان
 :: (المناقشات الجادة فى القضايا العامة المختلفة )
-
انتقل الى: