اقرأ ** 2 **

<TR>
<td dir=rtl class=DateStyle align=right>6/4/2010</TD></TABLE></TD><TR>
<td dir=rtl align=middle>دراسة عن الخطاب الشعرى فى السبعينات

</TD>
<TR>
<td><TABLE dir=rtl border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center>





<td dir=rtl class=DateStyle align=right>5/4/2010</TD></TABLE></TD><TR></TR><TR></TR><TR></TR><TR></TR></TABLE><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center><TR></TR></TABLE></TD></TR></TABLE><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center><TR></TR></TABLE></TD>

استعدادات باتحاد الكتاب لقمة حماية الثقافة العربية
<TABLE dir=rtl border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center>
<TABLE align=left> <TR> <td align=middle></TD></TR> <TR> <td class=ImageCaptionStyle align=middle> عمرو موسى أمين الجامعة العربية</TD></TR></TABLE> أكد محمد سلماوي الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب أن الاتحاد سوف يعقد مؤتمراً تحضيريا في الفترة من 1 إلى 3 يونيو المقبل بالقاهرة لتقديم ورقة عمل إلى الجامعة العربية بشأن والمقترحات والموضوعات والقرارات المنتظرة من القمة لحماية الثقافة والفنون والآداب في الوطن العربي. وأوضح سلماوي في تصريحات له نشرت في القاهرة أمس أن الجامعة العربية سوف تدعو نخبة من المفكرين والأدباء والمثقفين العرب لاجتماع خاص لبلورة ورقة عمل ثانية للخروج بمشروع مشترك للقمة حول حقوق الملكية الفكرية للأدباء والفنانين العرب بمشاركة أمين عام اتحاد الكتاب العرب ورئيس اتحاد الناشرين والفنانين. وأضاف سلماوي كما نقلت عنه صحيفة "الوطن" القطرية أنه يتطلع إلى سن قوانين وتشريعات لحماية الثقافة واللغة العربية لافتاً إلى الأسماء الأجنبية التي غزت لافتات المحلات والشركات في العالم العربي، وكذلك اتخاذ خطوات عملية لترسيخ وتدريس الثقافة العربية والنتاج الإبداعي العربي، مشيرا إلى ان الهدف من القمة هو اتخاذ قرارات سيادية لبناء جيل عربي الثقافة والهوية قادر على مواجهة تيارات العولمة والتغريب. وقد استقبل عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية مؤخرا الكاتب محمد سلماوى رئيس اتحاد كتاب مصر والأمين العام للأدباء والكتاب العرب ودكتور أشرف زكى رئيس اتحاد الفنانين العرب والمهندس إبراهيم المعلم رئيس اتحاد الناشرين المصريين ونائب رئيس الاتحاد الدولى للناشرين وذلك لبحث ترتيبات عقد القمة الثقافية العربية التى دعا إليها كل من الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ومؤسسة الفكر العربى برئاسة الأمير خالد الفيصل وذلك بعد أن أقرت القمة العربية الأخيرة التى انعقدت فى سرت بليبيا عقد قمة ثقافية فى الربع الأول من العام القادم.. وأبدى موسى - حسبما نقلت صحيفة "الشروق" المصرية - رغبته فى أن يتحول هذا المؤتمر والذى سيتم تحت رعاية ومظلة جامعة الدول العربية إلى تظاهرة ثقافية وفنية كبرى تكون بمثابة تأكيد على ثراء الثقافة والفنون والأداب فى الوطن العربى حيث سيصاحب جلسات المؤتمر الفكرية عروض متنوعة فى مختلف الفنون العربية..</FONT>
المصدر: محيط
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center> </TABLE> <TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TABLE align=left> <TR> <td align=middle></TD></TR> <TR> <td class=ImageCaptionStyle align=middle>الغلاف</TD></TR></TABLE>صدر عن دار العلم والإيمان، للناقد الدكتور أحمد الصغير دراسة نقدية بعنوان "الخطاب الشعرى فى السبعينات"، ويشير الناقد إلى أنه يتناول فى دراسته الملامح الفنية للقصيدة السبعينية من خلال البنية الدلالية والرؤية التأويلية حول النص الشعرى الحداثى، موضحًا أن مرحلة السبعينيات شهدت الكثير من التحولات والتغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية؛ فكان من الطبيعى أن تستجيب الحياة الثقافية بعامة والأدبية بخاصة لكل هذه التحولات. وقدم الباحث فى مقدمة الكتاب رؤية نقدية حول مفهوم "الجيل الأدبي" من الناحية الزمنية والفنية، كما رصد الإنجازات الفنية التى حققها جيل السبعينات، وتضمن الكتاب ستة فصول، فتناول فى الفصل الأول موضوعات الخطاب الشعرى فى السبعينات، والتى تمثلت فى "الذات، المرأة، الوطن". وفى الفصل الثانى تناول البنية اللغوية للقصيدة، متناولاً ظاهرتين من ظواهر التركيب هما التقديم والتأخير والحذف، وناقش فى الفصل الثالث توظيف التراث فى شعر السبعينيات وطرح توظيف النص الدينى بأنواعه المختلفة (توظيف القرآن الكريم والحديث النبوى والكتاب المقدس) وتوظيف الأسطورة والشخصية التراثية وتوظيف النصوص الأدبية شعراً ونثراً. وناقش فى الفصل الرابع الإيقاع فى شعر السبعينيات، من خلال مفهوم الإيقاع، والإيقاع الخارجى فى شعر السبعينيات، والإيقاع الداخلى فى قصيدة النثر، والقافية فى شعر السبعينيات. وفى الفصل الخامس تناول تشكيل الصورة الشعرية فى شعر السبعينيات من خلال ثلاثة محاور، مفهوم الصورة الشعرية، وعناصر الصورة الشعرية من (تشبيه واستعارة وكناية)، والصورة السينمائية فى شعر السبعينيات (اللقطة، التقطيع، المونتاج، المشهد)، وفى الفصل السادس تناول تجليات الرمز الشعرى فى شعر السبعينيات.</FONT>
المصدر: اليوم السابع
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center> </TABLE> <TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"> <TR> <td dir=rtl align=middle>كتاب جديد حول الاستشراق لآمنة الجبلاوي </TD></TR> <TR> <td><TABLE dir=rtl border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center> <TR> <td dir=rtl class=DateStyle align=right>31/3/2010</TD></TR></TABLE></TD>		<TABLE align=left> <TR> <td align=middle></TD></TR> <TR> <td class=ImageCaptionStyle align=middle>الغلاف</TD></TR></TABLE>صدر أخيراً عن منشورات الجمل كتاب "الإسلام المبكر، الاستشراق الأنغلوسكسوني الجديد، باتريسيا كرون ومايكل كوك أنموذجاً" للباحثة آمنة جبلاوي. يقول عبدالله أحمد بجريدة "الجريدة" : تعتبر الكاتبة أن التساؤل الأول الذي قادها إلى اختيار هذا الموضوع هو كيف لنا أن نثري معرفتنا بتاريخ القرن الأول للهجرة؟ وكيف لنا أن نستفيد من قراءة مختلفة للتاريخ الإسلامي "المبكر"؟ وتعمل الباحثة في هذا الكتاب على المقاربة الأنغلوسكسونية، وهو عمل على نموذج شديد الخصوصية، فالباحثان مايكل كوك وباتريسيا كرون يمثلان تيارين داخل المدرسة الأنغلوسكسونية، وهو التيار الأشد ضراوة في نقد المصادر العربية والإسلامية. تفيد الكاتبة بأن مايكل كوك وباتريسيا كرون يقدمان قراءة تعتمد على مصادر غير إسلامية، فتأمل من خلال ذلك بأن تقدم لنا هذه المصادر معلومات تكمل ما حصل لدينا بفضل النصوص الإسلامية، أو تلغي ما اعتدنا على ترديده في ما يتعلق بهذا القرن التأسيسي. وتلاحظ من خلال تفحص أعمال هذين الباحثين اللذين اختارتهما أنموذجاً لفهم مقاربة الإسلام الأنغلوسكسونية، أن خطابهما وإن كان علمياً فهو خاضع لقوانين الخطاب. وتشير جبلاوي إلى أن مقاربة كوك وكرون للتاريخ الإسلامي انطلاقاً من تجربة القرن الأول التأسيسية تختلف عن المقاربة الفرنكوفونية، ففي كتاباتهما نجد طغياناً للبراهين والإجابات والاستدلالات. فإصرار الباحثين على اعتبار تجربة الأسلام الدينية الأولى تجربة سياسية واقتصادية وعرقية قبل أن تكون تجربة روحية، يجعلنا نلمس تقاطعاً والتقاء بينهما وبين الفكر الأصولي في مواقفه من إسلام القرن الأول، فكلاهما يكرس مقاربات وتأويلات تستعمل المعجم المفهومي نفسه وترى في الإسلام منظومة جامدة. كذلك تلفت المؤلفة إلى أن كوك وكرون تشبثا بمنهج واحد في أعمالهما كلها، منهج مادي أركيولوجي تفطّن إلى أمور وغفل عن أخرى، ويمكن تقسيم توجهات الدراسات الإسلامية إلى ثلاث مدارس: المدرسة الألمانية اتبعت خطاً فيلولوجياً تاريخياً، والمدرسة الفرنكفونية التي اتبعت خطاً تفكيكياً مع أركون، والمدرسة الأنغلوسكسونية التي اتبعت خطاً أركيولوجياً مادياً. وخضعت الكتابات الاستشراقية الأولى لاعتبارين انفصلا أحياناً وامتزجا أحياناً أخرى، وهما الضرورة السياسية الاستعمارية والضرورية المعرفية. وعلى رغم إيجابيات هذه الكتابات التي علينا الإقرار بها، من حفظ التراث وكشف عن مصادر ومخطوطات وقع التعريف بها بفضل عمليات الترجمة. وإن كانت الرهانات السياسية بارزة في بعض الأعمال الاستشراقية التي اقترنت بالحركات الاستعمارية، خصوصاً في أواخر القرن التاسع عشر للميلاد وأوائل القرن العشرين، فقد أصبحت كامنة في الكتابات اللاحقة.</FONT>	المصدر: محيط	<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=center> <TR> <td style="WIDTH: 336px; HEIGHT: 280px"> </TD></TR></TABLE>