أدنـــدان
عزيزى الزائر
اهلا ومرحبا بك فى منتدى ادندان ونتمنى بان تقضى معنا وقتا طيبا واملنا بان تكون عضوا بالمنتدى بالتسجيل والمشاركة معنا فى الرقى بالمجتمع الادندانى
أدنـــدان
عزيزى الزائر
اهلا ومرحبا بك فى منتدى ادندان ونتمنى بان تقضى معنا وقتا طيبا واملنا بان تكون عضوا بالمنتدى بالتسجيل والمشاركة معنا فى الرقى بالمجتمع الادندانى
أدنـــدان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أدنـــدان

منتدى قرية أدندان
 
الرئيسيةالرئيسية  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

..... ليس كل رأى ينشر بالمنتدى هو رأى ادارة المنتدى او رابطة شباب ادندان بل هو رأى كاتبها

منتدى ادندان
منتدى قرية ادندان لكل ابناء ادندان
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 23 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 223 بتاريخ الخميس نوفمبر 14, 2024 4:49 pm
المواضيع الأخيرة
» كيكة التمر
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس أكتوبر 05, 2017 2:56 pm من طرف بنت ادندان

» اثار النوبة
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالإثنين فبراير 29, 2016 9:03 pm من طرف hamdyhassan

» ندوة عادات الزواج
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالإثنين يناير 11, 2016 1:01 am من طرف hamdyhassan

» حوار صريح مع العمدة عبد الله شفا
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس ديسمبر 24, 2015 9:01 am من طرف هيثم عبد الغفور

» ازمة الكحلي
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس ديسمبر 24, 2015 8:57 am من طرف هيثم عبد الغفور

» منتدى ادندان وعامان من الاحلام
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 26, 2015 11:29 am من طرف Hamdi Gafar

» شعراء من النوبة
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس يوليو 23, 2015 12:52 pm من طرف hamdyhassan

» فاين انتم
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالجمعة يونيو 05, 2015 10:18 am من طرف hamdyhassan

» الام المثالية لادندانيه 2015
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2015 7:58 am من طرف hamdyhassan


 

 كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسلام نبيل
مدير الدعم الفنى
اسلام نبيل


عدد المساهمات : 201
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2009 4:22 pm


كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 80-bismallah


كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟

صدر الدين أيدر

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 15




إنّ السّؤال المتمثّل في "ماذا نعلّم الطّفل ومتى نعلّمه وكيف نعلّمه ومن يعلّمه؟" يشغل بال الآباء والأمّهات والمربّين منذ القديم. وعندما يتعلّق الأمر بالمواضيع الدّينيّة يصبح هذا السّؤال أكثر أهمّية. واليوم تقال أشياء مختلفة في هذا الموضوع، بل إنّ بعض الأشخاص الّذين تُعرف نواياهم يصرّون على عدم تلقين الأطفال أي تربية دينيّة حتّى سنّ الحادية عشرة، وهذا الأمر يلقي بضغوطه باستمرار على الأسر في بعض البلاد الإسلامية.

لم يلاحظ في زمن من الأزمان أنّ الإنسان عاش خلوا من الدّين. ولقد وجد "الدّين" بلا شكّ في جميع فترات التّاريخ بغضّ النّظر عن اسمه وشكله. فالإنسان الّذي تسكن بين جوانبه ميول ماديّة وتتنازعه جوانب روحيّة ويسعى جاهدًا من أجل مواصلة وجوده المادّي، يبحث من جانب آخر عن الأجوبة المُقنعة بواسطة "معرفة دينيّة" سليمة بشكل خاصّ. فالتّربية الدّينيّة الّتي يتلقّاها الإنسان في مرحلة طفولته تترك آثارها العميقة في نفسه طوال حياته. ولذلك ينبغي أن تقدّم له هذه المعرفة منذ الطّفولة.





وينبغي ألاّ ننسى أن الغصن إنما يُلوى وهو لا يزال غضّا طريّا. يقول الإمام الغزالي: "إنّ قلب الطّفل فارغ، صاف، له ميل فطري لتلقّي كلّ شيء، والميل إلى كلّ شيء". وأمّا ابن مسكويه فيقول: "إنّ الطّفل في هذه المرحلة جاهز لتقبّل كلّ التّعاليم والتّلقينات الّتي توجّه له". وكما يقول ابن سينا: "عند ولادة الطّفل تولد معه جملة من القدرات، بيد أنّه يتعيّن تطوير هذه القدرات"، بمعنى أنّ هذه القابليات إذا وجّهت نحو الخير والدّين نشأ الطّفل مؤمنا، أمّا إذا وجّهت نحو الشّر والإلحاد فإنّ الطّفل ينشأ غير مؤمن.

ويقول بديع الزّمان: "إنّ الطّفل إذا لم يتلق في طفولته دروسا إيمانيّة حيّة فإنّ نفسه بعد ذلك يصبح من العسير عليها تقبّل الإسلام وأركان الإيمان، بل إنّ هذه الصّعوبة تصل إلى درجة أن يصبح الواحد في علاقته بتقبّل الإسلام شأنه شأن غير المسلم."



وعند النّظر في المراجع المتعلّقة بنفسية الطّفل يلاحظ أنّ مرحلة الطّفولة تنقسم إلى ثلاثة أقسام. وهذه الأقسام الثّلاثة هي بشكل عام على النّحو التّالي:

مرحلة الرّضاعة: بين سنّ 0 - 3 سنوات.
مرحلة الطّفولة الأولى: بين 3-6 سنوات.
مرحلة الطّفولة الأخيرة: بين 6-11 سنة للإناث وبين 6-13 سنة للذّكور.
وتعتبر المرحلتان الأوليان الأكثر تأثيرا في مستقبل الطّفل.




مرحلة الرّضاعة
في هذه المرحلة الّتي تمتد من الولادة إلى سن الثالثة لا يلاحظ لدى الطّفل أيّ تعبير عن أي إحساس أو تفكير ديني. فالطّفل في وضعيّة سلبيّة تماما، وهو يحتاج في كلّ الأمور إلى الوالدين، غير أنّه من جانب آخر ليس معزولا بشكل تامّ عن العالم وعن محيطه. فالطّفل وإن كان لا يمارس أيّ نشاط بدني أو اجتماعي بالمعنى الحقيقي، إلاّ أنّه حسّاس إزاء الأحداث التي تقع في بيئته. فقد أثبتت الأبحاث أنّ الطّفل قد خلق مزوّدا بقابليات "روحيّة" إزاء التّلقينات الدّينيّة الّتي ترد إليه من الخارج. وقد عبّر عن ذلك العلامة حمدي يازر بقوله: "إنّ كلّ فرد قد ركّز في روحه إحساس بالحقّ، وغُرزت في داخله قوّة لمعرفة الله تعالى."

ويقول عالم النّفس الألماني هولنباخ: "يمتلك الطّفل إحساحا شديدا بالرّغبة في المعرفة والبحث عن قدرة غير محدودة تساعده وتحميه. وهي لا تزال غير ظاهرة، ولم يتمّ التّمكّن من شرحها إلى حدّ الآن. والشّيء الّذي يجعل من الطّفل شخصا متديّنا هو هذا الشّوق والرّغبة في الاكتشاف إزاء اللاّمحدود، وهذه الرّغبة كامنة في داخله. بيد أنّه من الضّروري أن تشجّع هذه الرّغبة ويُغذى هذا الحماس ويُوجّها من قبل العائلة."

مرحلة الطفولة الأولى (مرحلة التقليد)
بداية من سنّ الثّالثة يبدأ الطّفل بالاهتمام بمحيطه بشكل مكثّف، ويحاول أن يلعب بكلّ ما يقع في يده، ويحاول كذلك أن يتعرّف عليه. وفي هذه المرحلة تبدأ مشاعر مثل الإحساس بالأمان والحبّ والإحساس بحبّ الآخرين في التكون بشكل كبير. ويريد الطّفل أن يبيّن أنّه ليس في حاجة إلى الآخرين من أجل تلبية هذه الاحتياجات. ونتيجة لذلك يعمل الطّفل على امتلاك كلّ ما يوجد في محيطه، ويسعى إلى كسره أو تمزيقه، وبهذه الصّورة يعمل على إثبات وجوده. والأطفال الّذين هم في هذا العمر يتصرّفون أساسا انطلاقا من عواطفهم. ويكون اهتمامهم أقوى إزاء الأشياء الّتي تخاطب عواطفهم. وبالإضافة إلى ذلك، فذكاء الطّفل ليس بوسعه إدراك جميع المفاهيم بعد، ولا يعرف كيف يتفاعل مع الأحداث الّتي تواجهه. ونتيجة لذلك فالتّقليد هو السمة التي تميّز الأطفال بشكل خاصّ في هذا العمر.

والأطفال الّذين هم في هذا العمر يشعرون بالحاجة إلى اتّخاذ نموذج لهم يتّبعونه. والأشخاص الّذين يمكن للطّفل اتّخاذهم قدوة هم أفراد العائلة. وقد كشفت الأبحاث أنّ بيئة الطّفل (الأسرة) هي العامل الأكثر تأثيرا عليه، في طبيعة تصرّفاته ومواقفه الدّينيّة. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ؟ قال: "كل إنسان تلده أمه على الفطرة، وأبواه بعد يهودانه وينصرانه ويمجسانه، فإن كانا مسلمين فمسلم"(رواه مسلم). فإذا كان الوالدان مسلمين يكون مسلما. فالحديث يشير بذلك إلى أهميّة الأسرة، وبشكل خاصّ إلى الوالدين في تكوين الإحساس الدّيني والفكري لدى الطّفل.


والأطفال في هذه السّنّ يستقبلون بكلّ تلقائيّة العبارات والسّلوك الدّيني وجميع العناصر الدينية الّتي يلاحظونها في أفراد العائلة ويعملون على تقليدهم باعتبارهم يمثّلون "النّموذج المثالي" بالنّسبة إليهم. وهذا الميل الفطري للتقليد لدى الطفل مصدره نفسية "تقليد المحبوب"، وهذا مهمّ جدّا فيما يتعلّق بتشكيل الحياة الدّينيّة لدى الطّفل. ومن هذا المنطلق على الأشخاص الّذين يتّخذهم الأطفال "نماذج" أن يكونوا حذرين إزاء ما يصدر عنهم من كلمات ومن تصرّفات. فالوالدان اللذان يوجّهان النّصح لأطفالهم بغاية تغذية المشاعر الدّينيّة فيهم، ينبغي أن لا يتعارض كلامهم مع حياتهم العمليّة، بل وينبغي أن يؤكد الكلام بالعبادات مثل الصّلاة والصّيام والدعاء والحج والإنفاق. فعندما لا يكون كلامهم الجميل متوافقا مع سلوكهم، وعندما تكون أعمالهم غير منسجمة مع أقوالهم فإنّ ما يصدر عنهم من كلام سوف لن يتجاوز آذانهم، بل إنّه في بعض الأحيان يصبح لهذا الكلام تأثير عكسيّ.

حسنا، كيف ينبغي أن يكون سلوك هذا النّموذج (الأسرة)؟

إنّ الأبوين اللّذين يريدان أن يكون لكلامهما وقع في نفوس أطفالهم، عليهما أوّلا أن يطبّقا ما يقولانه بصدق، ثمّ يطلبا بعد ذلك من أطفالهم الالتزام به.


القدوة الصالحة
إنّ استماع الطّفل للأدعية الّتي يدعو بها الأشخاص (القدوة) الموجودون في محيطه ورؤيته للعبادات والمعاملات الدّينيّة الّتي يقومون بها تمثّل أهميّة قصوى بالنّسبة إليهم. فما يسمعونه منهم يترسّخ في اللاشعور لديهم، ثمّ يبدأ الطّفل بعد ذلك شيئا فشيئا في تقبّله. فمثلا، يشاهد الطّفل الّذي هو في سنّ الثّالثة أو الرّابعة من العمر أحد والديه وهو يؤدّي الصّلاة ثمّ يتابع سلوكه ثمّ يحاكيه بعد ذلك. وكذلك عندما يلاحظ الطّفل أنّ والديه يبدآن بالاستعداد للصّلاة مع سماع الأذان، فبعد فترة من الزّمن ما إن يُرفع الآذان حتّى يسارع الطّفل إلى القيام، ويقول لهما "حيّ على الصّلاة"، وهو بتلك الحركة يريد أن يثبت ذاته.




كما أنّ كلمات الأدعية وعبارات الشّكر الّتي تقال في البيت بصوت مرتفع تصبح محلّ محاكاة وتقليد من قبل الطّفل بعد فترة من الوقت. كما ينبغي أن نقول للطّفل بأنّه يتعيّن عليه أن يدعو الله تعالى من أجل تحقيق حاجاته. وعلى هذا النّحو يترسّخ في ذهنه أنّ الله تعالى هو ملجأه الوحيد. ومن ناحية أخرى يجب أن نعلّم الطّفل الإيمان بالله وفوائد العبوديّة لله تعالى ونشرح له مساعدة الله لعباده المؤمنين.

وعند القيام بهذه العمليّة علينا أن نستعين في ذلك بالحكايات والقصص الّتي تشدّ انتباه الطّفل. فالحكايات والمناقب التي لها صلة بالإيمان تسرع من تطوير الأفكار لدى الطّفل، حيث تدل على أنّ وراء الأشياء الماديّة قوة أخرى. ولهذا السّبب يتعيّن أن نقصّ على الأطفال قصص الأنبياء الموجودة في القرآن، وكذلك حياة النّبي صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى مشاهد البطولة والصّبر الّتي ميّزت حياة الصّحابة الكرام، والعزم والجهد الّذي أبدوه. وعلى هذا النحو يتشكّل في أذهان الأطفال النّموذج المثالي.



كيف يجب أن تكون اللّعب الّتي نقتنيها للطّفل؟
في هذه المرحلة لا يستطيع الطّفل أن يستوعب المفاهيم المجرّدة، لذلك يهتمّ بالرّموز أكثر. ولهذا السّبب ينبغي أن تكون اللّعب الّتي تعطى للطّفل قادرة على التّعبير عن الحياة الدّينيّة. فمن اللّعب التي تعطى للأطفال والّتي تحتوي على عناصر دينيّة نجد "ألعاب التّركيب" والكلمات المتقاطعة وسيديهات الأفلام الكرتونيّة وغيرها.

وإلى جانب ذلك، هناك أسلوب آخر في التّعليم يتمثّل في الهدايا الّتي تقدم من قبل الأشخاص الّذين اتّخذهم الطفل قدوة ونموذجا. وهذه الهدايا يمكن أن تكون سجّادة أو مسبحة وما شابه ذلك من الأشياء. فالحسّ الدّيني لدى الأطفال لا يمكن أن يُزرع في نفوسهم إلاّ بواسطة الحب ومن قبل من يحبّون من النّاس. فربط الأطفال بالله تعالى عن طريق الأمل والحبّ، أمر مهمّ من حيث جعل ملكاتهم العقليّة والذّهنيّة في صلة بهذه الأمور مستقبلا. فالتّربية الإيمانيّة القائمة على حبّ الله تعالى تلتحم بالشّعور بالأمل والارتباط بالله تعالى، وهذان العنصران يعدّان من المشاعر الأساسيّة لدى الطّفل. وبذلك تتكوّن قواعد إيمانيّة قويّة وصلبة.




وأخيرا هناك عبارتان مختلفتان، إحداهما لطفل عمره خمس سنوات والآخر عمره ستّ سنوات، تلخصان التّربية الدّينيّة الّتي تلقّياها:
مراد (خمس سنوات): "عندما نقيم الصّلاة، ونحسن إلى النّاس يحبّنا الله تعالى. وعندما نخطئ فهو يغفر لنا. وهو يحبّ الأمّهات والآباء والإخوة والجدّات والأصدقاء ويحبّ جميع النّاس، ويحبّ الأطفال الصّغار بوجه خاص."

علي (ستّ سنوات): "إذا عصيت والديْك فالله يعذّبك بالنّار... وإذا عصيْت والديْك وضربتهما فكأنّما عصيت الله تعالى. ولذلك فالله يلقي بك في جهنم ويحرقك فيها. أمّا إذا تفوّهنا بكلام سيء فالله يشوي أبداننا بالنّار الحارقة."

ولا داعي هُنا لنقول أيّ الحديثين أكثرُ رشدا؟
______________
* باحث متخصص في علم التربية - تركيا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ايمن داود
المشرف العام
ايمن داود


ذكر
عدد المساهمات : 1358
تاريخ التسجيل : 01/07/2009

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالخميس أغسطس 13, 2009 3:52 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لك أخى فى الله اسلام وجزاك الله كل خير موضوع جميل وتستحق عليه هديه
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 864152
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسلام نبيل
مدير الدعم الفنى
اسلام نبيل


عدد المساهمات : 201
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالجمعة أغسطس 28, 2009 4:31 pm

ايمن داود كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لك أخى فى الله اسلام وجزاك الله كل خير موضوع جميل وتستحق عليه هديه
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 864152

هدية مقبولة أخي الحبيب "أيمن داود" لك مني خالص الود والتقدير كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 864152 كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ 864152
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Amaros




انثى
عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 28/11/2009
العمر : 39

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالجمعة فبراير 19, 2010 7:46 am

انا متفقه معك يا استاذ اسلام بس بيرجع كل ده للاب والام معا لازم الاب والام يكونو قريبين من ربنا وعارفين اصول الدين يعنى لما الطفل ياتى للدنيا وابوه وامه يعرفو ربنا وفضله ويقرا له ايات قرانيه ويحكى له قصص بالتالى الطفل فى هذه المرحله بيكون استوعابه قوى عن الكبير وذاكرته نشيطه كل الحاجات الحلوه بتثبت عنده كده ان شاء الله نخلق شباب نافعين بدينهم وبعلمهم ويارب يكون كلماتى الصغيره هذه ولو جزء صغير تكون اوصلت للك ما اراه شكرا للك وجزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسلام نبيل
مدير الدعم الفنى
اسلام نبيل


عدد المساهمات : 201
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالجمعة مارس 05, 2010 10:45 pm


نورت الموضوع يا Amaros واضافة قيمة زادت من قيمة الموضوع وثرائه فجزاك الله خيراً على هذا الرد العطر ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ashraf saleh

ashraf saleh


ذكر
عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 29/01/2010
العمر : 44

كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟   كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 8:41 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاه والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
الى أخي في الله /اسلام نبيل
تحيه طيبه وبعد.......
جزاك الله خيرا وأهنئك على اضافتك المتميزه دائما
وفقك الله
أخوك /أشرف صالح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نكوّن الحسّ الديني لدى الأطفال؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أدنـــدان :: 
زهرات أدندان
 :: الأسرة والطفل
-
انتقل الى: