عزيزى الاستاد فريد
اعزائى كل المهتمين بمستقبل الجمعية
ان السيد حمدى حسن والدى جاء دكره فى البند الثالث( لمناقشته ومحاسبته ) من جدول اعمال اللقاء المفتوح الدى دعا اليه رسميا مجلس ادارة الجمعية....هو نفسه السيد حمدى حسن عبدالسيد عوض المرشح لعضوية مجلس الادارة والمقرر ان يتم اختيار المرشحين فى يوم الجمعة 28 ابريل ....
اى ان اى اجراء من قبل مجلس الادارة الحالى قد يترتب عليه التاثير على الناخبين سواء بالسلب او الايجاب فى مجريات انتخاب المرشحين...
وكان من المفترض ان تناى الجمعية نفسها ان تكون طرفا فى اللعبة ... لان مناقشة ومحاسبة عضو مرشح امام الاعضاء قد يفسر ويفهم ويؤخدعلى غير المعنى المقصود.... بانه اقصاء واضعاف لفرصة احد الاعضاء(غير مرغوب فيه) على حساب اخر ( مدعوم من قبل الجمعية)...
وعملا بمبدا تكافؤ الفرص بين جميع المرشحين والدى من المفترض ان تقوم به الجمعيه......يجب حدف البند الثلث او تغييره ببند اخر....حرصا على نجاح الجمعية العمومية القادمه....لانها بهدا الخطا الدى وقعت فيه الجمعيه قد تكون فى مهب الريح ( عند تقديم اى شكوى الى الشئون الاجتماعية )
وخاصة ان الجمعية دعت الى اللقاء المفتوح بعد اغلاق باب الترشح للعضوية ( اى ان اسم حمدى كان معروف انه مترشح )
وكان من المفترض ان تقوم الجمعية بارجاء مناقشة بنود اللقاء المفتوح( ما عدا مناقشة او محاسبة اى حد من اعضاء الجمعية يجب ان يكون بعد اختيار المرشحين خوفا من التاثير على مجريات الاصوات) الى موعد الجمعية العمومية ( بعد ثلاثة اسابيع ) وخاصة انه لايوجد بند فى جدول الاعمال يتوجب علي الاعضاء اخد قرار سريع فيه...
.حتى لايكون اللقاء المفتوح فرصة لاعضاء مرشحين لكسب اصوات على حساب اعضاء مرشحين اخرين.... وكل ما سيقال فى اللقاء المفتوح ممكن ان يقال فى الجمعية العمومية......
ثم مامعنى لقاء (مفتوح ) مع الاعضاء ...بجدول اعمال ( مسبق)......( يسبق جمعية عمومية عادية بثلالثة اسابيع )...و وهده الجمعية ستختار 4 اعضاء من اصل 6 مرشحين.. ...والدى اعرفه ان هناك جمعيات عمومية عادية او غير عادية تطرح فيها الافكار وتناقش فيها البنود المختلفة .
اى كان من المفترض ان مجلس ادارة الجمعية ( وهو مجلس تسيير اعمال مؤقت الى حين انتخاب الثلث الجديد ) الا يقوم بعقد اى لقاءات جماهيرية او اخد قرارات مصيرية من يوم اسقاط عضوية الثلث (4) اعضاء ومن ثم فتح باب الترشح وقفله والدعوة الى عقد جمعية عمومية اى الفترة مابين 29 يناير الى 28ابريل يجب ان لا يتخلله اى لقاءات جماهيرية من الممكن ان يفسر انها تؤثر على التصويت . وخاصة ان هناك اعضاء( فى مجلس تسيير الاعمال ) قد سقطت عضويتهم وقدموا اوراق ترشحهم مرة ثانية .
ا
ه