]سؤال أراه يتكرر على ألسنة الشباب وقلة من الافراد في مواسم الإنتخابات متى تنتهي النظرة القبلية والعصبيات؟
ولمعرفة الرد على هذا السؤال يجب تفنيد هذه المسألة: هل تكمن القبليات والعصبيات في المرشحين امن تكمن في القاعدة العريضة من الناخبين؟ ومن هنا كانت البداية ولكنها مرتبطة بكل قرية ونجع و ينقسم أهلها إلى عدة فرق تختلف على مناصب العمدة والمشايخ إ. ووفقا لهذا التقسيم تكونت الاحزاب ورغم دعاء الشباب دائما للتغيير، فواقع الأمر أن هذه الدعوة تعود دائما لسلف نفس اللاعبين ممن لم يوفقوا في المرة السابقة، مما يفقد هذه الدعوة مصداقيتها. وفي رأئي ان خير علاج لهذه القضية أن نصر جميعا على حسن إختيار المرشح بغض النظر عن الأسرة التي يمثلها، وأن يتم الضغط داخل كل الاحزاب لإختيار خير ممثل لها بحيث تكون الإنتخابات قوية بين خيرة اللاعبين
هذا رأي شخصي