لقاء مع الدكتور : محمد رمضان دلوكة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بسم الله الرحمن الرحيم

نعرفه بطيبته المعهودة وبدماثة خلقه... مقل في كلامه .... لا يحب الظهور ... يحب العمل داخل منظومة بصرف النظر عمن يدير هذه المنظومة إذا كان هو أو غيره .... يعتبر نجاح المجموعة من نجاحه شخصيا الكثير والكثير في حياة الدكتور محمد رمضان دلوكة ... انتهزنا فرصة موافقته لإجراء هذا اللقاء و قمنا بزيارته و تعلمنا منه الكثير و لأنه ابن من أبناء أدندان المخلصين أردنا أن ننقل تجربته الناجحة بفضل الله عز وجل لعلنا نستفيد منها و نأخذ منها العبر وكان معه هذا الحديث....

س: في البداية نريد أن نعّرف المجتمع الأدنداني بك أكثر؟

الاسم: محمد رمضان دلوكة

السن: خمسون عام

متزوج وأعول عمر و خالد

استشاري ورئيس قسم الجلدية والتناسلية بمستشفى أبو قير العام بالاسكندرية

س: أعتقد أن تاريخك الدراسي يستحق منا أن نتوقف عنده ... فما هو تاريخك الدراسي؟

[color=#943634]بحكم اقامتي في منطقة باكوس بمحافظة الاسكندرية حيث بدأت الدراسة في مدرسة باكوس الابتدائية و كان الأخ العزيز سيد الحاج زميل دراسة ولا زلت أكن له كل حب و تقدير و بعد ذلك التحقت أيضا بمدرسة باكوس الاعدادية. و بعد ذلك التحقت بكلية الطب جامعة الأزهر في عام 1980 و حصلت على بكالوريوس الطب عام 1986 حيث كان من المفترض أن أعين معيدا بالكلية و بعد ذلك حصلت على ماجيستير الباطنة أثناء تأدية الخدمة العسكرية وذلك من مستشفى الحسين الجامعي و كنت برتبة ضابط احتياط بالجيش و حصلت على المركز الثاني على الدفعة واستطرد قائلاً .... اتذكر ايضا بانني حصلت على المركز الأول على مستوى محافظة الاسكندرية في المرحلة الإعدادية و الرابع على مستوى الجمهورية. ولكن من سماتي الشخصية التي ساهمت في تأخر ظهوري على أنني تلميذ مجتهد و مقدم على شئ هو الإنطواء حيث أنني انطوائي و لا أحب الظهور فقليلاً ما كنت أشارك في الفصل مع المدرسين . و كنت طالبا عاديا في المرحلة الإبتدائية و لكن في المرحلة الإعدادية بدأت أحصل على درجات أهلتني وجعلتني في مصاف التلاميذ المميزين بحمد الله.

[b]س: ما هي الروشتة التي كنت تتبناها للمذاكرة؟

كنت أحب أن أعمل جدول لنفسي بتحديد أربع ساعات مذاكرة تبدأ بعد صلاة الفجر في الأيام التي لا يكون فيها دراسة .. حيث كنت أضع جدول شاقاً للمذاكرة والحمد لله أن وفقني على ما أنا فيه الآن.

س: اذن أين تعمل الآن؟

كما ذكرت سابقاً ... أعمل كاستشاري و رئيس قسم الجلدية والتناسلية بمستشفى أبوقير العام بالإسكندرية ... واستطرد قائلاً بعد حصولي على المركز الأول وعلى ماجيستير الجلدية و التناسلية و أيضا حصلت على دبلوم معهد اعداد الدعاة تنفيذا لوصية والدي الذي كان يتمنى أن أقوم بإجراء دراسات دينية و نظرا لأنني التحقت بدراسة الطب وشعرت بأنني مدين لأبي بأن أحقق له هذه الأمنية بعد مماته التحقت بهذا المعهد إرضاءً لرغبة والدي رغم وفاته واقتناعا مني بأنني لا بد وأن أقدم لآخرتي وأتعلم الدين فخيركم من تعلم الدين وعلمه.

س: كنت متبني مسابقة للقرآن الكريم لأبناء أدندان... كيف بدأت وفيما انتهت؟

بالفعل ... قمت بالإتفاق مع الأستاذ حمدي حسن على القيام بهذه المسابقة هذا بالتعاون مع جمعية أدندان الخيرية و قد كان والحمد لله انعقدت المسابقة و لكن للأسف كانت المشاركة بسيطةجدا حيث لم يشترك سوى سبعة أو ثمانية أفراد. و كنت أتمنى أن يكون العدد أكبر من ذلك و للأمانة أقول أن الجمعية بذلت جهدا كبيرا لإنجاح المسابقة و لكن لا أعرف السبب في عزوف الناس عن الاشتراك ... و لكن اتمنى في المستقبل أن نتعاون أكثر و نعمل مسابقة تليق بأدندان و أبنائها.
هل ممكن ان نراك يوما عضوا بمجلس ادارة جمعية ادندان بالقاهرة

لا ... بحكم اقامتي في الإسكندرية أجد أنه من الصعوبة بمكان أن أفيد مجتمعي و أنا بعيد عنهم لذا أترك المجال لمن هو أفضل مني للقيام بهذا الدور و لنترك المكان لمن يستطيع و لا يوجد داع لمزاحمة أصحاب الهمم العالية .

س: كنت حكما في المشكلة الأخيرة والخاصة بالإستقالات التي قدمت فمن الذي رشحك ولماذا قبلت التحكيم رغم أنك بعيد عن الأحداث؟.

رد متبسماً.....والله في هذا اليوم فوجئت و أنا من ضمن الحضور بأن الأخ سيد الحاج يقول لي بأنني سوف أدير اللقاء قبل البداية بخمس دقائق فما كنت أستطيع أن أرفض و رجوته أن يزيل عني هذا الحرج و لكن قد كان ما كان و للأمانة و لعمل نظام للجلسة أردت أن أحدد مدة الكلمات بداية من كلمة السيد رئيس الجمعية الأستاذ علي حسن و حتى أصغر عضو ولكنني و جدت اصرار بأن يأخذ السيد رئيس الجمعية ما شاء من وقت لعرض وجهة نظره... مما دعاني بأن أترك المجال للأستاذ ادريس أن يتكلم (تحقيقاً لمبدأ تكافؤ الفرص) إلى أن أنهى كلماته لأحقق العدالة ..... حيث كان من الصعوبات التي وا جهتني في هذا اللقاء رغبة كل أطراف القضية في التحدث و هذا ما كان عائقا كبيرا في اكمال هذه الجلسة وانهاؤها بسلام و هناك أيضاً عوائق أخرى مثل أنني لم يكن بمقدوري لوم أحد أو أنصر فئة على أخرى و لكن إذا سألتني الآن بعد انتهاء هذه الجلسة و كمواطن عادي من أبناء أدندان أستطيع أن أقول أنه أخطأ المستقيلين لأنهم لم يقدروا أعضاء الجمعية العمومية الذين أعطوهم أصواتهم و تسرعوا في تقديم الاستقالات و لم يرجعوا إلى من انتخبوهم ... و أنا أقول هذا من فرط حبي لهم فأنا أحترمهم و كلهم أخوة أفاضل.

س : في رأيك .. ما هو المخرج من هذه الأزمة؟

المخرج من وجهة نظري هو أن يبقى الوضع على ما هو عليه و يكمل المجلس مدته كما هو حيث تقدم الأخوة باستقالاتهم على طبق من فضة وقبلها رئيس مجلس الإدارة مجلس الإدارة فلما قرار العودة؟ أعتقد أن قرار العودة ليس لها محل من الاعراب.

س : ما هي ايجابيات وسلبيات مجتمع أدندان من وجهة نظرك؟

الايجابيات كثيرة حيث التواصل و الترابط الأسري و الاهتمام بالأمور الاجتماعية مما زادنا مودة ورحمة وصلابة في العلاقات الإنسانية و عن السلبيات أستطيع أن أقول بأن عدم وجود الطموح الكافي لدى الشباب من أهم معوقات وسلبيات مجتمع أدندان مع أنني أرى مؤخرا بأن الشباب بدأ يهتم بالتعليم و هذا شئ جيد ... وأيضا السلبية و عدم المشاركة و هذا ما ظهر تماماً في مسابقة القرآن الكريم. وأخيراً عدم تقبل النقد حيث لأن جمود وعدم مرونة في تقبل الرأي الآخر.

س: ما هي وجهة نظرك في دور الشباب داخل جمعية أدندان الخيرية؟

الشباب ليس لهم أي دور .. أين الشباب ... يتساءل الدكتور محمد ...حيث أرى أن دور الجمعية هو استقطاب هؤلاء الشباب و توفير عناصر الجذب الرئيسية لهم و عدم حصر دور الجمعية في تقديم وتقبل العزاء و أيضا لا أرى أن للشباب أي دور قيادي في هذا الشأن.

س: في رأيك ما هي خارطة الطريق لعودة الشباب للعمل داخل جمعية أدندان الخيرية؟

أرى أن في الإستعانة بأعضاء شباب من خارج مجلس ادارة الجمعية و عدم قصر توزيع اللجان على أعضاء مجلس الإدارة و اعطاء الفرصة للغير... واستطرد متسائلاً ... لماذا لا تقوم الجمعية بعمل رحلات حج وعمرة لأبناء أدندان ؟ حيث أن معظم الجمعيات في الإسكندرية قامت بهذا العمل لذا أتمنى أن تهتم الجمعية أيضا فيما يتصل بالحج والعمرة حيث أن مثل هذه الأشياء تقوي و تربي الولاء بشدة داخل نفوس كل أبناء أدندان للجمعية.

س: للنجاح أسباب .. فما هي أسباب النجاح التي توصي بها شباب أدندان؟

أعتقد أن حسن العلاقة والظن بالله سبحانه وتعالى يأتي في مقدمة هذه الأسباب .... هذا بالإضافة إلى تنظيم الوقت وعدم إضاعة الوقت في الأشياء الثانوية و قضائها في الأمور المهمة و تنظيم الوقت والمحافظة على صلاة الجماعة و تقوى الله سبحانه وتعالى.....

و في نهاية حديثنا مع الأخ الدكتور محمد رمضان دلوكة لا يسعنا إلا أن نشكره على قبول اجراء هذا الحديث معنا لنتعلم من تجربته و نستخلص منها ما يفيدنا في حياتنا و نستخلص منها العبر و نتمنى أن نقدم خدمة اعلامية تليق بمنتدى قرية أدندان والتي هي ملك لنا جميعا و ليست مقتصرة على مشرف أو مدير منتدى لذا وجب على كل أبناء أدندان أن يقدموا مساهماتهم داخل هذا المنتدى بالشكل الذي يرضي الله عز وجل خدمة لأبناء أدندان هذا و نتوجه بالشكر إلى الأستاذ حمدي حسن مدير المنتدى والذي أتاح لنا هذه الفرصة و الأستاذ إسلام نبيل يونس المسئول الفني للمنتدى والأخ محمد عسكر مدير التطوير وإلى اللقاء في مقابلات و أحاديث أخرى مع الشباب الناجح من أبناء أدندان و لننظر جميعنا للنصف الملئ من الكوب ونترك النصف الفارغ و نجل و نقدر القيم الموجودة بيننا و نبرز النجاحات التي يحققها أبناء أدندان و لنترك الإخفاقات ..... مع وافر الشكر ....

عبد الله عقيد

حوار جميل وراقي ومتميز ،، وأهدي هذه الكلمات لهؤلاء الأفاضل :

الأستاذ/ حمدي حسن .. " أنت القلب النابض لهذا المنتدى .. فأكمل المسيرة على بركة الله ولا تفقد حماسك حتى ولو تقاعسنا عن العمل في المنتدى .. فأنت من جعلت لهذا المنتدى صيتاً وقيمة ، وتفانيت في حبه مجهوداً وعشقاً .. فلك مني أسمي آيات الشكر والعرفان " ..

الأستاذ/ عبد الله عقيد .. " لا أنافقك حين أقول بأنك قدوتي ، وأتمنى أن أحذو حذوك في مجال إدارة الأعمال ، وتفكيرك المنطقي وأسلوبك الرشيق يستحوذان عليّ ويستوليان على اهتمامي وجوانحي .. فدمت طيباً ومتميزاً "

الدكتور/ محمد رمضان دلوكة .. " فخرُ لنا أبناء أدندان أن يكون بين ظهرانينا رجلٌ مثلك .. فهنيئاً لنا بك وهنيئاً لك بالحب والتقدير .. فأنت رجلُ عصامي بلغت ذرى المجد بمجهودك الشخصي وبتوفيق الله أولاً ... فكل الود والتقدير لك أستاذي الفاضل " ..

الاستاذ/ محمد عسكر .. " تهللت أساريرنا بتوليك منصب "مدير الدعم الفني للمنتدى ".. لما لك من خبرة سابقة في هذا المجال .. وحس فني مرهف لا يضاهيك فيه أحد .. وها قد اتضحت لمساتك الفنية والتقنية في منتدانا الحبيب .. وأصبحت المواضيع تحمل نكهة خاصة تحمل توقيعك التقني .. فجزاك الله عنا كل خير " ..

أشكرك أخي عبد الله عقيد على هذا ألقاء الشيق وأشكرك مرة أخرى انك عرفتنا عبر هذه السطور على قامة من قامات أدندان الدكتور محمد رمضان دلوكة شكراً جزيلا

محمد سليمان خليل

________________________________________

أولا : أشكر الأخ عبدالله عقيد على اللقاء المثمر مع أحد المنارات فى أدندان ألا وهو الدكتور محمد رمضان دلوكة وأعجبنى الثقافة التى تتمتع بها مما أفرزلنا حوارا قيما وشيقا شكلا ومضمونا.
والحقيقة أنك أحد النماذج المشرفة فى أدندان حال الأغلبية العظمى من شباب أدندان والذين نعتز بهم جدا ولابد أن نعترف بأننا نملك فى أدندان ترسانة وذخيرة من خيرة الشباب المثقف المنتمى لبلده والساهر دائما على مصلحة أدندان ويعلم الله أن كل هذه الميزات أحد الأسباب الرئيسية فى مشاركتنا للمنتدى وليس لأغراض أخرى والله عز وجل يعلم ما تكن به الصدور.
واعجبنى أيضا الإتجاهات الجديدة للشباب والبدء بالعمل نحوإعادة تفعيل مشروع الكفالة وباقى الأعمال الأخرى التى ستعود بالخير لمجتمع أدندان و العمل هو الشىء المادى الذى سيلمسه الناس تصديقا لقول الله تعالى -
بسم الله الرحمن الرحيم ( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم والمؤمنون ) صدق الله العظيم

وقد تحدث بعض الصدامات وهذا الأمر طبيعى فى ظل تبياين الأجيال وفروق الزمن وأراهن أن كل من لديه أبناء من الشباب يعانى أحيانا من هذا الصدام وقد يكون تواجدنا معكم فيه بعض المصلحة لتقريب وجهات النظر ولكبح الجماح ووضع صورة للجميع أن اسلوب إقناع الآخرين هو أسهل الطرق للنجاح.
المجتمعات المتحضرة هى التى تجمع فى أى عمل بين الخبرة والشباب فلا خير فى مجتمع لا يملك الخبرات ولا نجاح لمجتع لا يملك الأدوات وسنطرق لتوضيح هذه الأمور حال تحليلنا لحوار الدكتور محمد فى وقت لاحق .
أما عن الدكتور محمد رمضان دلوكة الطبيب الناجح - دمث الخلق - المتواضع
صفات كثيرة جعلت الجميع يكن له كل التقدير والإحترام وأعجبت كثيرا بصراحته وعدم المجاملة فى وضع النقاط على الحروف وهى إحدى الصفات التى نفتقدها خشية الملامة أحيانا وفى الأحيان الأخرى لحسابات عديدة توارثناه فى مجتمع أدندان.
حقا دكتور أنت قدوة لنا قبل الشباب وأنت أحد الشموع المضيئة فى سماء أدندان وأرجوا ألا تبخل علينا من نعمة الله التى أنعمها لك من العلم.
وأخيرا اعود لأشكر الأخ عبدالله لحواره الشيق

اساتذتي الاجلاء محمد سليمان خليل ومحمد عسكر واسلام نبيل وكل رواد المنتدي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر استاذنا عبد الله عقيد ان اتاح لي اللقاء عبر منتدانا هذا وانا لا استحق كل هذا الاطراء واسال الله ان يجعلني خيرا مما تظنون ويغفر لي مالا تعلمون واود ان اخدم ادندان بكل قطرة في دمي وانا تحت امركم في اي عمل اكلف به وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه وشكرا لكم جميعا اخوتي واساتذتي الاجلاء

عدد المساهمات : 283 تاريخ التسجيل : 07/07/2009

أستاذنا محمد سليمان خليل
أشكرك على التشجيع و التحفيز وعلى كلماتك التي هي تزيدني حماسة و ... و نتمنى أن نبرز القيم الموجودة بيننا لنتعلم منهم و نستفيد من تجاربهم.

الأستاذ/اسلام نبيل
أشكرك على كلماتك و التي تزيد المسئولية علي تجاهك و تجاه كل اخواتي من أبناء أدندان و أتمنى أن أكون عند حسن الظن دائما و ادعو الله كما قال الدكتوردلوكة اسال الله ان يجعلني خيرا مما تظنون ويغفر لي مالا تعلمون.
الأستاذ/ محمد عسكر
وجودك و لمساتك هي التي اضفت للموضوع أهمية حيث أن العمل هو عمل متكامل و ليس عمل فردي ... نشكرك على لمساتك و ننتظر منك الكثير

إلى اللقاء في حلقات قادمة أكثر إثارة ومتعة
أخوكم
عبد الله عقيد

نعم هكذا يجب ان يكون التواصل وابراز القيم الناجحة فى مجتمعنا الزاخر... ومن اين سيعرف الأجيال القدوة والنموذج الا عند ابرازها -ومن اين لأبنائنا وبناتنا الكفاح والصبر والمثابرة الا اذا رأوا كفاح من سبقه قد تألّق نجاحا باهرا وفلاحا - ومن اين لابنائنا النجاح فى ظل الفتن المحدقة بهم كحدائق الشر الأّ اذا رأوا استعصاما بالدين والقيم قد هدى الى الحق والى طريق مستقيم - نعم نحن فى امس الحاجة لتلك الصلة وهذا التواصل بين الأجيال من اهلنا - اذا كان الاسلام الحنيف يدعو الشعوب والقبائل لأن تتعارف -اليس من باب اولى ان يعرف بعضنا بعضا معرفة حقيقية تثمر الاحترام والتقدير والأعتداد بالعلم والقدوة والأسوة والسيرة الحسنة - ان فى مجتمعنا الكثير ممن يجب علينا ان نفتخر بهم وان نقدمهم بكل اعزاز وشرف ونبل - انّ امام الأستاذ عبد الله عقيد الكثير ليفتش عن النجاح فى كل مجالات حياتنا ولسوف يجد كفاحا ونبلا فى حياة كل ناحج وعاشق للنجاح ومن ثمّ يكون التالق وتكون القدوة الحسنة هى الأنشودة والقصيدة القدسية لهذه الحوارات الماتعة - وااله من وراء القصد ومنه المدد والعون والتوفيق والسداد والنفع 0

عدد المساهمات : 431 تاريخ التسجيل : 07/07/2009

الحمد لله رب العالمين
النجاح واضح كالشمس والقمر

» ترحيب بالسيد الدكتور// محمد رمضان دلوكة
» لقاء مع الدكتور : زهران محمد جبر عبد الحميد
» الى الفاضل الدكتور رمضان دلوكه
» اسماء الفائزين بجائزة الدكتور رمضان صالحين
» لقاء مع الأستاذ : محمد جمال ابو زيد