تحيه للاستاذ مصطفى محمد عبد القادر فى اللقاء السابق الذى اعدته لجنة العلاقات العامه حيث قام بتصحيح بعض المفاهيم عن دور الشباب وخاصة حينما اشار انهم كانو يقومون بشراء الادوات الفنيه من قوتهم ولا ينتظرون من الا خرين وتحيه اخرى حينما تلامس مع النبض الاجتماعى للنساء (بخصوص دار العزاءللسيدات) واقنع الجميع بما لا يدع مجال للشك ان بعض الافكار الجديده وان كانت فى شكلها حضاريا الا انه عندما يلمس الواقع المجتمعى يصتدم ببعض التقاليد والعرف والظروف المحيطه بنا وبالمجتمعات الاخرى حيث اننا لا نعيش فى القاهره وحدنا وانا شخصيا لا اخشى على الحوار من النجاح او الفشل فى وجود امثال الاتستاذ مصطفى الراقى فى تقبله لراى الاخر دون الاقلال من شان هذه المساله والى لقاء اخر وحبذا ان يكون بداخل الجمعيه (محمد جمال حمزه)